الوحدة : الدين المعاملة
النشاط : نصوص
الموضوع : من شمائل الرسول صلى الله عليه و سلم
?شرح المفردات : أثير : مفضل
مشاربهم : ميولهم واتجاهاتهم
شرس : سيء الخلق , صعب المراس
الطبع : السجِية والخلقة والطبيعةَ التي طُبِعَ عليها الإنسان
الفظ: الغليظ الطبع ,سيئ العشرة , القاسي , الجاف في المعاملة , الخشن
يألفه : يستأنس به ويحب مجالسته
احتكاكه : اتصاله وتعامله وتفاعله
عريكة : سلاسة الخلق وسهولة والطبع
الشيمة : الفضيلة , الخلق الحسن
سماحته : سهولته , كرمه في المعاملة
قضى الدين : أداه
مشاربهم : ميولهم واتجاهاتهم
شرس : سيء الخلق , صعب المراس
الطبع : السجِية والخلقة والطبيعةَ التي طُبِعَ عليها الإنسان
الفظ: الغليظ الطبع ,سيئ العشرة , القاسي , الجاف في المعاملة , الخشن
يألفه : يستأنس به ويحب مجالسته
احتكاكه : اتصاله وتعامله وتفاعله
عريكة : سلاسة الخلق وسهولة والطبع
الشيمة : الفضيلة , الخلق الحسن
سماحته : سهولته , كرمه في المعاملة
قضى الدين : أداه
الفكرة العامة : حسن المعاملة وكرم الأخلاق عند النبي <ص> أسس نفتدي بها .
الافكار الاساسية:ف 1 : خصال النبي <ص> خصال الخير تسري فيه دون تكلف
ف 2 : السماحة التي تحلى بها النبي <ص> في معاملاته التجارية و المالية .
ف 3 : حسن المعاملة عند النبي <ص> هي التي أدت إلى انتشار الإسلام.
الافكار الاساسية:ف 1 : خصال النبي <ص> خصال الخير تسري فيه دون تكلف
ف 2 : السماحة التي تحلى بها النبي <ص> في معاملاته التجارية و المالية .
ف 3 : حسن المعاملة عند النبي <ص> هي التي أدت إلى انتشار الإسلام.
الأفكار الأساسية2:1- تعداد شمائل رسول الله وبيان أثرها في التفات الناس حوله .
2- إعجاب المفكرين والدارسين بحسن سيرة رسول الله .
3- بيان الكاتب حاجتنا إلى حسن المعاملة في جميع المجالات وأثرها في ترقية المجتمع .
4- الدعوة إلى الاقتداء بسيرة رسول الله .
المغزى العام :لموضوع من شمائل الرسول قال تعالئ ( وانك لعلى خــلـــق عظيم )
البنـاء الفني : استعمل في النص عدة عبارات مجازية ومنها كلمة تتدفق التي تستعمل عادة للماء فاستعملها الكاتب للمحبة . وهذا ما يسمى بالاستعارة .
الاستعــارة : الاستعارة مجاز علاقته المشابهة بين المعنى الحقيقي و المعنى المجازي .
2- إعجاب المفكرين والدارسين بحسن سيرة رسول الله .
3- بيان الكاتب حاجتنا إلى حسن المعاملة في جميع المجالات وأثرها في ترقية المجتمع .
4- الدعوة إلى الاقتداء بسيرة رسول الله .
المغزى العام :لموضوع من شمائل الرسول قال تعالئ ( وانك لعلى خــلـــق عظيم )
الاستعــارة : الاستعارة مجاز علاقته المشابهة بين المعنى الحقيقي و المعنى المجازي .
تصريحية:و هي التي يصرح فيها بلفظ المشبه به
مكنية:و هي ماحذف فيها المشبه يه و رمز اليه بشيء من لوازمه
-قواعد:الجملة الجملة البسيطة
عرض الأمثلة :
1:: محمد تمام فنان فذ.
2:: ذاع صيت محمد تمام .
3:: احترف محمد الفن التشكيلي .
4:: وُلد الفنان في 1915 .
5:: كان محمد ملازما للفنانين .
6:: إنَّ محمدا متعدد المواهب .
بعض صفات النبي صلى الله عليه وسلم الخَلقية
عن أنس بن رضي الله عنه قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون كأن عرقه اللؤلؤ، إذا مشا تكفأ، وما مسست ديباجاً ولا حريراً ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم, ولا شممت مسكاً، ولا عنبراً أطيب من رائحة النبي صلى الله عليه وسلم».
كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وجهاً وأحسنهم خلقاً، ليس بالطويل البائن ولا القصير(مربوع)، عريض مابين المنكبين كث اللحية، تعلوه حمره، جمته إلى شحمة أذنيه ، ضخم الرأس واليدين والقدمين، أبيض الوجه مستديراً ، إذا سُرَّ استنار وجهه، حتى كاّن وجهه قطعة قمر، لا يضحك إلا تبسماً،وإذا نظرت إليه قلت أكحل العينيين وليس بأكحل.
كان أحسن الناس خلقًا
عن عائشة رضي الله عنها قالت )كان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن (رواه مسلم
عن أنس رضي الله عنه قال )كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقًا( رواه الشيخان
وقال صلى الله عليه وسلم )إن من خياركم أحسنكم أخلاقًا(رواه البخاري
وكان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم) اللهم اهدني لأحسن الأعمال، وأحسن الأخلاق لا يهديلأحسنها إلا أنت, وقني سيء الأعمال وسيء الأخلاق، لا يقي سيئها إلاأنت(
حلم النبي صلى
الله عليه وسلم
وعن أنس رضي الله عنه قال كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظالحاشية، فأدركه أعرابي فجذبه بردائه جذبة شديدة، فنظرت إلى صفحة عنق النبي، وقد أثر بها حاشيةالرداء من شدة جذبته، ثم قال يا محمد مر لي من مال الله الذي عندك، فالتفت إليه فضحك ثم أمرلهبعطاء
وقد قال صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس )إن فيك خصلتين يحبهم االله ورسوله الحلموالأناة(أخرجه مسلم
وقد قال صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس )إن فيك خصلتين يحبهم االله ورسوله الحلموالأناة(أخرجه مسلم
ما انتقم صلى الله عليه وسلم لنفسه وماغضب لها
فعن عائشة رضي الله عنها أنه اقالت(.. وما انتقم صلى الله عليه وسلم لنفسه قط إلا أن تنتهك حرمةالله فينتقم)
تواضع النبي صلى الله عليه وسلم
عن أنس رضي الله عنه قال) إن كانت الأمة من إماء المدينة لتأخذ بيد رسول الله فتنطلق به حيثشاءت( رواه البخاري
وقال صلى الله عليه وسلم)إن الله أوحى إلى أن تواضعوا، حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغى أحد على أحد(
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم) وما تواضع أحد لله إلارفعه الله ( رواه مسلم وظاهرالحديث يعنيالرفعة في الدنيا والآخرة
ويوم الفتح الأكبر حين دخل مكة منصورا مؤزرا، دخلها وقد طأطأ رأسه تواضعا لله تعالى، حتى إن رأسهليمس رحله من شدة تواضعه لربه
رحمة النبي صلى الله عليه وسلم
قال تعالى وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ وقال تعالى فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَالْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ وقال تعالى لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌعَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمبِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ
قال صلى الله عليه وسلم(.. وإنما يرحم الله من عباده الرحماء) رواه البخاري
وقال صلى الله عليه وسلم: «الراحمون يرحمهم الرحمن تبارك وتعالى: ارحموا من في الأرض يرحمكممن في السماء».
خلقه صلى الله عليه وسلم مع أهله
قال صلى الله عليه وسلم (خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي) رواه الترمذي عن عائشة
ومن دلائل شدة احترامه وحبه لزوجته خديجة رضي الله عنها، إن كان ليذبح الشاة ثم يهديها إلى خلائلها (صديقاتها)،وذلك بعد مماتها رواه البخاري
قال صلى الله عليه وسلم (خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي) رواه الترمذي عن عائشة
ومن دلائل شدة احترامه وحبه لزوجته خديجة رضي الله عنها، إن كان ليذبح الشاة ثم يهديها إلى خلائلها (صديقاتها)،وذلك بعد مماتها رواه البخاري
عاجل لقد ربحت هاتف ايفون الاخير iPhone Xs Max و2 من:) اصدقائي ربحو لتربح هاتف انت ايضا اكتب في🔍 جوجل Rob7ak وادخل للموقع الاول الموقع له مصدقية ✅من جوجل ونسبة الربح كبيرة أانا حبيت افيدكم اكتبو في جوجل Rob7ak وادخلو اول موقع 🔥 الهاتف يصلك مجانا حتى المنزل
ردحذف